احمد على المدير العام
عدد المساهمات : 17
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/12/2010
اسكندريه
| موضوع: مايكرهه الرجال فى الستات الأحد مارس 06, 2011 3:38 am | |
| الرجالة بتكره إيه في الستات؟ | نكدية - ثرثارة - متذاكية - عنيدة - مخها صغير - متعنتة - مدمنة شوبنج. |
| بعد أن قدمنا في الأسبوع الماضي تحقيقا حول أهم السلبيات التي تكرهها النساء في شريك الحياة، وبعد حالة الجدل الواسعة التي آثارها الموضوع، كان من الأمانة والعدل أن نستمع لوجهة نظر الآخر، لنعرف " الرجالة بتكره إيه في الستات؟" | فهل يتلقى متابعو موقعنا هذه الآراء بنفس الصخب والتحفز الذي تبناه كثير منهم خلال موضوع هذا الأسبوع ! | في البداية يقول أيمن أحمد: "أكره المرأة النكدية الثرثارة، أو تلك التي تحاول أن "تتذاكى" على زوجها، بالرغم من عدم تفهمها لحاجاته. كما أكره كثيرا المرأة المتحررة بشكل مبالغ فيه والتي لا تلتزم بالتقاليد الاجتماعية ، فالحرية شئ محمود ولكن دون إفراط. أما أكثر ما يغيظني في المرأة هو عدم الثقافة، مما يولد عدم وجود أرضية مشتركة للحوار، فوجود أي من هذه الصفات في المرأة يفسد جمالها مهما بلغ". | ويستشهد أيمن أحمد بالأحداث الأخيرة في تونس، والتي يرجعها - من وجهة نظره - إلى امرأتين تسببتا في الإطاحة بـ بن علي، حيث يؤكد أن غباء الشرطية التي صفعت الشاب التونسي المنتحر محمد البوعزيزي، وتسلط ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس بن علي، ساهما معا في إسقاطه عن سدة الحكم. | |
| بدوره، يقول رضا عبد الله: "المرأة التي تحاول أن تجعل من نفسها تمثالا من الشمع، فهي تسعى دائماً لتكون ملكة جمال كل مكان تذهب إليه سواءً في العمل أو الدراسة أو حتى بين أفراد أسرتها، فهذه المرأة تملك جسداً ولكنها بلا قلب وأحياناً بلا عقل، فكلما شعرت المرأة بجمالها ازدادت غباءً.فأنا لا أبحث في المرأة عن الجسد وإنما عن الأم والصديقة والحبيبة. وبداخل كل امرأة ( أمينة) مقابل أن بداخل كل رجل (سى السيد)، وأمينة هي تجعل الرجل يظن أنه (ديك البرابر) لأنها لا تملك فكراً ولا منطقاً ولا لغة للحوار تعلن بهم عن نفسها، رغم أنه يمكن بكل حب ومودة أن ترفع أعلامها إلى عنان السماء، وتردد نشيدها الوطني بصوت عالٍ، بدون عناد مبرر بأسباب تافهة وكبرياء لا محل له من الإعراب، بدون أن تنفجر فتقرر الخروج فتصطدم بـ ( السوارس) ثم ترجع باكية معللة ذلك بأن سيدنا الحسين ناداها". | أما وائل حسن، فيكره أن تكون "رغاية" أو "تنكة وحاسة بنفسها"، لافتا إلى أن مشكلة النساء أنهن دائما ما يهتممن بالتفاصيل بشكل مبالغ فيه، مما ينتج عنه مشاكل بين الطرفين. ويؤكد أن البنات لا يعترفن بالجميل، وإذا حدثت مشكلة بينها وبين زوجها، فإن أول ما تقوله له "والله ما رأيت منك خيرا قط"، ويستدل على ذلك بقصة الخليفة المعتمد وزوجته، والتي تقول: (رأت زوجة الخليفة ذات يوم نساء البادية يبعن اللبن في القرب وهنّ رافعات عن سوقهنّ في الطين، فقالت له: أشتهي أن أفعل أنا وجواريّ مثل هؤلاء النساء، فأمر المعتمد بالعنبر والمسك والكافور وماء الورد، وصيّر الجميع طيناً في القصر، وخرجت هي وجواريها تخوض في ذلك الطين، ثم تنازعا فقالت له: والله ما رأيت منك خيراً، فقال لها: ولا يوم الطين؟) فاستحت وسكتت. | ويشير رامي سعيد إلى أنه يكره الغيرة المبالغ فيها، لأنها تتسبب في تدمير العلاقة بين الزوجين، كما يلفت إلى أن الرجال غالبا لا يتحملون "الزن" واهتمام النساء الزائد بالتفاصيل. | أما عمرو فايز، يؤكد أن هناك حكمتين سمعهما من رجل حكيم، تنطبقان على شريحة واسعة من النساء، وهما " تقولها انتي.. تقولك انت" و"اسكتي.. ماتسكتش"، لافتا إلى أن العند والتحدي عند النساء أمر مذموم. | وأحمد شوكت: يرى أن كثير من البنات "لاسعة و مطرقعة"، وأن معظم النساء "مخهم صغير" ، ولا يستمعن للنصح، ولا يحبين إلا أنفسهن. | بينما يلفت أحمد الرفاعي إلى أن كثرة الجدل بين الزوجين قد تسبب شروخا كبيرة في علاقتهما الزوجية، خاصة إذا كانت المرأة متعنتة ومصرة على الجدال وغير معترفة بخطئها الذي قد يكون واضحا للعيان. | من وجهة نظر ياسر صديق، فإن المرأة التافهة تثير حفيظته، كما أن المرأة الثرثارة تقوده للجنون، مشددا على أن أسوأ نوع، هو تلك الفتاة التي تظن أنها تعرف كل شيء، مع أنها في الحقيقة لا تعرف "الألف من كوز الذرة" - على حد تعبيره. | "أسوأ شيء أن تضطرك الظروف للقيام بالتسوق بصحبة امرأة، سواء كانت زوجتك أو أختك أو والدتك" ، حيث يعتقد "كريم محمود" أن النساء لا يكترثن بالوقت، ويقضين ساعات طوال في التسوق، الأمر الذي لا يحتمله معظم الرجال، كما يشير إلى أنه يكره النساء اللائي يحرصن على استخدام دموعهن كسلاح للحصول على ما يبتغين، ومؤكدا أن كثيرا من الفتيات تسيطر عليهن "الأنا" بشكل مبالغ فيه. | بينما يلفت إسلام عمر إلى أن المرأة في المجتمع الشرقي "مظلومة" لأنها تواجه تناقضا فظيعا بين رغبتها الفطرية في أن تكون حملا على رجل يمثل لها الأمان والحنان، وبين تخبطها فيما تسميه "إثبات الذات" و "المساواة"، فالمرأة الشرقية - في رأيه - قد ظلمت نفسها بتشدقها بالمساواة، وأصبحت تتحمل ما لا تطيق، فلا هي حققت نبوغا يذكر في العمل، ولا نجحت في أن تؤمّن لبيتها ورجلها وأولادها ما تعتقد أنهم يستحقونه. | النصف الحلو.. والنصف الآخر
| الطريف أن أحدث دراسة عالمية حول آراء الرجال في النساء ، تتفق في مجملها مع ما توصلنا إليه من خلال هذا التحقيق، مما يعني أن الرجل في أي مكان في العالم له نفس التصورات حول النصف الآخر من ساكنات هذا الكوكب ! | فقد احتلت صفة "المرأة المسترجلة" المرتبة الأولى في لائحة أسوأ الصفات، لأنها المرأة التي تخلّت عن صفاتها كامرأة واعتمدت صفات ليست لها لتثبت نفسها بالقوة. | ثم جاءت بعدها "المرأة الثرثارة"، التي لا تترك مجالاً لسواها كي يتكلم أو يبدي رأيه؛ لأنها تريد أن تأخذ دور الجميع، وهذه المرأة يمكن تحمّلها لفترة قصيرة ، إنما على المدى البعيد العيش معها غير ممكن، بحسب الدراسة. | وجاءت في المرتبة الثالثة "المرأة اللعوب"، التي تجمع بين صفات الكذب والخيانة وعدم الالتزام وقلة الرصانة. وفي المرتبة الرابعة جاءت المرأة التي "تهمل مظهرها وتظهر بمظهر ست البيت في جميع الظروف"، ثم في المرتبة الخامسة المرأة "الغبية أو الجاهلة"، التي ليس لديها ما تقوله ولا رأي لها في ما يقال. | واحتلت "المرأة المتباهية" المرتبة السادسة وهي التي تظن أنها الأذكى ولديها الأفضل، من زوج وأولاد ومنزل، فيما جاءت "المرأة القوية على زوجها" في المرتبة السابعة، ثم المرأة "التي تظهر مفاتنها في كل الأوقات". وفي المرتبة التاسعة وجاءت المرأة "الساعية دائمًا إلى تحطيم صورة النساء الأخريات"، ثم المرأة "المبتذلة" السوقية في كلامها وتصرفاتها. |
|
| |
|
ayacanz المدير العام
عدد المساهمات : 27
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/03/2011
العمر : 34
فى قلب حبيبى
| موضوع: رد: مايكرهه الرجال فى الستات الأحد مارس 06, 2011 6:37 am | |
| | |
|